قالوا عنا

الوحدوي نت

الوحدوي نت

04/05/2019

دشن راديو “يمن تايمز” حملة مناصرة واسعة تضامناً مع الصحفيين المعتقلين في سجون الحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء منذ اعوام. واكدت يمن تايمز في بلاغ صحفي صادر عنه أن “الحملة التي بدأت يوم الثلاثاء ستكون عبر مراحل حتى يتم الإفراج عن الزملاء الصحفيين في سجون صنعاء و عددهم 12 صحفيا منهم اثنين مخفيين في اماكن غير معروفه”.

اذاعة يمن تايمز تدشن حملة مناصرة تضامنا مع الصحفيين المعتقلين

الحديدة نيوز

الحديدة نيوز

03/05/2019

وختم الراديو بلاغه الصحفي قائلاً” نجاح الحملة مرهون باستمراريتها وتعاون كافة الاعلاميين والوسائل الاعلامية، فالصحفيين يستحقون التضامن والحرية والحق في ممارسة عملهم الاعلامي الصحفي كماهو مبين في كل القوانيين الصحفية المتعارف عليها دوليا.

“اطلقوا سراح الصحفيين” حملة تقودها يمن تايمز تضامنا مع الصحفيين المعتقلين

يمن مونيتور

يمن مونيتور

02/05/2019

أطلقت مؤسسة إعلامية يمنية، تظاهرة الكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، للتضامن مع الصحفيين المعتقليين والمخفيين في سجون الحوثيين بصنعاء.

تظاهرة إلكترونية تضامناً مع الصحفيين المختطفين في سجون الحوثي بـ "صنعاء"

اليمن نت

اليمن نت

02/05/2019

أطلقت مؤسسة “يمن تايمز” الإعلامية، اليوم الخميس، تظاهرة الكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، للتضامن مع الصحفيين المعتقليين في سجون الحوثيين بصنعاء.

“يمن تايمز” تطلق حملة تضامن إلكترونية مع الصحفيين المختطفين في سجون الحوثي

الحديدة نيوز

الحديدة نيوز

12/03/2019

فيما نوه التقرير الى النوع الاجتماعي في متابعية ومستمعيه حيث سرد احصائيات بعدد الاناث والذكور من اجمالي متابعيه ومستمعية وتفاعلهم سواء عبر الاثير او المنصات الالكترونية. وأكد الموشكي ” لقد كانت يمن تايمز وستظل رائدة في الاعلام المجتمعي وصوت المجتمع وستعمل من اجل الحفاط على الاعلام المجتمعي اليمني وتوعية الناس بمفهومة”.

راديو يمن تايمز يصدر تقريره السنوي للعام 2018

Inter France

Inter France

03/09/2019

Un journalisme pour les femmes et les enfants, des reportages sur les initiatives locales pour la paix. Un journalisme de solutions qui tourne le dos à la politique, aux combats et relatent la vie des faubourgs. Un journalisme pour rester vivant et croire en l’avenir du Yémen. Malgré la peur et les pressions.

Etre journaliste au Yémen